"سئل عن أبي بكر وعمر؟ فقال: أضعنا بآياتنا، واضطجعا بسبيلنا، وحملا الناس على رقابنا."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٤
"سأله عن أبي بكر وعمر ما تقول فيهما؟ قال: ما عسى أن أقول فيهما، لا رحمهما الله ولا غفر لهما."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٤
" فقلت: ما تقول في هذين الرجلين أتبرأ من عدوهما؟ فغضب ورمى بيده من يدي، ثم قال: ويحك يا قاسم هما أول من أضعنا بآياتنا، واضطجعا بسبيلنا، وحملا الناس على رقابنا، وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٤
"فقلت: إن لي عليك حقا، ألا تخبرني عن هذين الرجلين، عن أبي بكر وعمر؟ فقال: كافران، كافر من أحبهما."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٤
"أخبرني عن هذين الرجلين؟ قال: ها أول من ظلمنا حقنا، وأخذا ميراثنا، وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما، لا غفر الله فما ولا رحمهما، كافران، كافر من تولاها.."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٤
"أنتم تقتلون في عثمان من ستين سنة، فكيف لو تبرأتم من صنمي قريش."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٥